أطفالنا أمانة / نحو بيئة مدرسية آمنة
ولأن المعلم هو خير من نتوجه إليه للمحافظة على طفولة أبنائنا وهو السند الذي يبذل ما في وسعه لتربية وتعليم الأطفال جئنا نمد له يدنا لنحمي ما بقي من طفولة في سورية..
فالتعلم والشعور بالأمان من الحقوق الأصيلة التي يجب توفيرها للأطفال..
من هنا نوجه الشكر لفريقنا الذي استطاع رغم التهجير القسري و النزوح أن يتابع العمل في الدانا وما حولها ونقدم جزيل الشكر أيضا لجميع من سهل حملات التوعية وساهم بها مثل مديرية التربية والتعليم والمجالس المحلية والمنظمات والمراكز التعليمية الخاصة ومدراء المدارس ومعلمينا الرائعين …